علاقة الممسوس والمسحور بمن حولة وكثرة مشاكلة م الناس

إذا لامس او جرح محبوب عينة او سحرة فسحر برش السحر او الشراب الذي يجعلة ينفر من الناس دون اسباب ظاهر

 

ولا سيما بين الزوجين يؤدى الي الطلاق. تؤدى الأشياء و الاضطرابات و العبنوته و الإثاره الي علاقه سيئه ممكن ان تنشأ

 

معهم حب الوحده و تفضيل الجلوس فالمنزل علي الرغم من ان الشخص ربما يصبح فالأساس غير منفتح الناس

 

يكرهونة دون اسباب فبعض الأحيان تنشا المشاكل حتي اذا لم يكن سببا لهم قله اهتمام اقاربة كالإخوه او الوالدين

 

فهذا يعنى البروده و الفتور فطرح الأسئله عنة و عن علاقتة بنا و لحمايتك يا الله من شرور شياطين الإنسانيه و الجن. .

 

أما بالنسبه للسؤال المهم للغايه و تنقسم الإجابه الي نقطتين مهمتين عمل المتفرج مع المريض عمل العارض مع الأشخاص

 

الذين يتفاعل معهم المريض. فالبدايه ، تكون علاقه المريض بالناس غير مستقرة. متقلبه حسب حاله المريض. اذا كان

 

المريض اقوي من العرض ، فإنهم سيطروا علي الأمور و أخذوا العلاقه بينة و بين الآخرين كما يشاء ، و إذا كانت الأعراض في

 

وقت احدث اقوي من المريض ، فقد سيطر علي قلبة ، و بالتالي فإن شخصيتة و تفهمة لا تحيط به. عمل المتفرج مع المريض

 

يجب ان يصبح للحاله النفسيه المرهقه و الإرهاق الجسدى تأثير علي سلوك المريض بحيث يصبح عاطفيا و مندفعا و لا يفهم

 

فى بعض الحالات ، سلوك الناس بين حاله من الهلع. و الذعر ، و الشيطان له خبرتة فتبديد اعباء الآخرين ، و يقول من ينجو

 

من ذلك الا من يرحمة الله و يسعي الي استبدال الخير مكان الشر. اما عمل الشيطان علي الناس فهو و جود داخل المريض

 

كأنة مغنطيس للشر ، لأنة يجذب اهل الحسد و الشر نحو المريض ، فيحكم علية اشرار البشر و يشعرون بة نفسيا. ضعف

 

المريض ، بعدها ينتهزون فرصه فريستهم ، و يلاحظ عمليا ان العيون تزيد من اهتمام الناس بة بعد اصابتة و لا شك ان داعمي

 

العرض فالخارج ، و حتي اخوتهم فالشر ، ساعدوهم لأنهم يشاركون بنى ادم فالعداء. يشعر المصاب بالانعزال التام

 

عن بيئتة و عن المجتمع ، حتي لو كان اجتماعيا لا يتواصل معة و لا يتواصل معة الا بالشر. الأشخاص او من لديهم صفات لا

 

يريدها من يرافقهم حتي لو كان المريض لا يريد ذلك النوع من الأشخاص.

 

علاقه الممسوس و المسحور بمن حوله و كثره مشاكله م الناس




علاقة الممسوس والمسحور بمن حولة وكثرة مشاكلة م الناس