ماء زمزم شفاء لما شربة بغير حاجه للقراءه يقول انه مبارك انه اكل مذاق انه علاج للمرض فالشرب منة و السكر
منة سبب للشفاء. و العافية. فسلسلتة ضعف و ربما ثبت انه قال ﷺ: هو مبارك و هو اكل طعم ،وعلاج للمرض
والنبى لما فر من الطواف عند طوافه. فيوم العيد يوم النحر جاء الية و شرب علية السلام. يروى الرسول محمد ان هذه
المياة المباركه نزلت من الأرض بعد ان اخرجها الملك جبريل بعقبة او بجناحة لنبى الله اسماعيل (الشاب) و والدتة هاجر
وذلك لما نضب الماء و أكثر. تركهم نبى الله ابراهيم بأمر الله فتلك البريه التي لا غرس بها و لا ماء بها و حاولت هاجر
وأرهقتها ان تبحث بين الصفا و المروه ناظره فالأفق البعيد علي امل ان تجد عونا لها حتي سارت بينهما سبع مرات ثم
عادت الي ابنها و سمعت صوتا. فقالت اسمع صوتك ، فساعدنى اذا كان لديك اي خير. ضرب جبرئيل الأرض. بعدها ظهر الماء
وأطعمتة امرأه ام اسماعيل بالرمل ، لئلا يضيع قبل ان تأتى الي الإناء. فشربت و التفتت الي ابنها. و ربما روي البخارى هذه
الواقعه منذ زمن طويل فصحيحه.
تعالوا شوفوا اش صاراختى المسحوره لما شربت زمزم