كانت منيرة جالسة في غرفتها تشعر بالملل وبالكاد يمر الوقت وعندما لا يكون لديها عمل
كان بإمكانها تشتيت انتباهها في
المنزل كان جميع أهل المنزل حاضرين في حفل زواج ابنة عمهم التي كانت شبه عائلية.
على السائقين من عائلتي بروح
يوسع قلبي معهم و معي و أنت تعود إلى المنزل الخالد طيب روحي و قد
أتأخر عليك بعد الزفاف لتستريح و تنيرها طيب
فالله انتبه لنفسك وتنور الخط وتجهز نفسها وذهبت الى بيت عائلتها. كانت والدتها حاضرة وزوجة
شقيقها الوحيد وجلست
معهم انتشرت وعاشت معهم وغيرت أجواء الساعة الثالثة صباحا رن هاتف منيرة منيرة هلا حبيبي
خالدهلا منور تعال
اليك استعد مستنير جاهز يا قلبي انتظر. التفاصيل المملّة دخل خالد منزل زوجته وكانت والدته
جالسة في الصالة أم خال
هلا يابوي بارك الله فيك تعال واجلس معي دخل خالد زوجته وجلس مع والدته وسوالفه
عند وجه الفجر وقت الفجر
جاء خالد للصلاة ووالدة خالد ومنيرة أم خالد والله أهل العريس واضح لهم الخيول والناس
أخلاقًا ومشيئة الله بناتهن كثيرات
وهن يرتدين الحجاب خاطبت سعد منهم حتى امتدحته وجلست على العشاء مع بناتهم وحده كثرت
عيوبه من حيث أحواله
الناس عندهم خطب كثيرة وهم طيبون ولكن عنده مواصفات وما يعجبه والعجائب تنور الله يستهزئ
به يارب ويهزأه بنيته او
خالد الله يوفقك يا ابنتي وبارك فيك على نيتك. الطيب خالتي وهو طيب وربي يبي
نيته أم خالد اللهم لك ياكريم
بيت العائله قصة بقلمي ,
قصص من نسيج الخيال
البيت عائلة قصص بقلمي
