الصداع الذي يتولد خلف الرأس يعتبر من المشكللات المؤلمه و الذي يجعل الالم يصل الى العنق
أعانى من صداع شديد بالرأس من الخلف يبدا عند الاستيقاظ من النوم و يستمر
طول النهار، منذ شهرين الى الآن، اشعر كأن شيئا يضغط على
الرأس من الداخل! احيانا ينتقل الى جانبى الرأس و الأمام، و قمت بقياس الضغط
فى البداية و كان مرتفعا، و بعد هذا اصبح طبيعيا، و استمر الصداع الى
الآن! ما الحل؟الإجابه الصداع عرض symptom ضمن اعراض احد الأمراض مثل
الأنيميا او فقر الدم، او الم الأسنان، و الصداع الأمامي فمقدمه الرأس و الذي يزيد مع
السجود خلال الصلاة و يصاحبة انسداد فالأنف له علاقه بالجيوب الأنفية، سواء
التهاب او حساسيه او زوائد انفية.الصداع الخلفى فمؤخره الرأس و الشعور الزائد
بة فالصباح الباكر، و يظل حتي احدث اليوم هو صداع يسمي بصداع التوتر او Tention Headache
وينتج عن توتر او تشنج فعضلات فروه الرأس، و يصاحبة شيء من الغثيان لكن
بدون قيء فالعادة، و يدوم الصداع ساعات قليلة لكنة ربما يستمر
فى بعض الأحيان لبعض الأيام. هنالك الكثير من العوامل التي ممكن ان تسبب ذلك الصداع،
مثل الإجهاد، الضجيج، و غالبا ما يصبح ناتجا عن و ضعيه جلوس سيئة، و عن الجلوس
لفترات طويله امام شاشه التليفزيون و الكمبيوتر، و يستجيب ذلك الصداع بشكل جيد
للاسترخاء و المسكنات التي لا تحتاج الى و صفات طبية، مثل
تناول حبوب بروفين 400 مج مع قرص مسكادول عند الضرورة، و هو يتحسن غالبا عن
طريق ممارسه بعض التمارين الرياضيه المعتدلة، و النوم على و ساده متوسطة.
لذا من المهم فحص صورة دم كاملة CBC مع تحليل فيتامين D و التي اثبتت
الدراسات ان نسبة كبار من الناس لديهم نقص فهذا الفيتامين.
لذا ممكن اخذ كبسولات فيتامين (D) اسبوعيا، 50000 و حده دوليه كبسوله كل
أسبوع مدة 4 شهور دون الحاجة لعمل التحليل، مع اقراص
الكالسيوم و شرب الحليب و منتجات الألبان.
حل مشكلة الصداع الذي يصبح خلف الرأس
اعانى من صداع شديد خلف الراس خففو عني